أهداف البرنامج
بشكل عام،
تعم
الفوائد التي يقدمها البرنامج، كلا من قطاعات
الطلبة
و
أعضاء هيئة التدريس، ومؤسسات التعليم العالي و
المجتمع الأردني بأكمله بالشكل الأتي:
الطلبة
1.
الإشراف المشترك من قبل أساتذة باحثين،
وتواصل
ذوي الخبرة على المستويين المحلي والعالمي، بحيث
يطلع
الطلبة
على
الخبرات
الأكاديمية والمهنية
المختلفة عالمياً.
2.
تطوير أداء الطلبة وتمكينهم من نشر أعمالهم البحثية على المستويين المحلي والإقليمي والعالمي، والتفاعل في خضم ثورة المعلومات العالمية.
3.
تبادل الخبرات مع الأستاذة وذوي الخبرة
والإطلاع
على أساليب التعلم المتنوعة، إضافة إلى تبادل المعلومات مع الأساتذة والطلبة عن بعد، وذلك بالتعاون مع الجامعات العالمية التي تم عقد اتفاقيات تعاون معها لهذا الغرض.
4.
تفعيل
فرص التواصل بين الطلبة في الأردن والطلبة في الجامعات العالمية المختلفة.
5.
الإطلاع
على
مصادر التعلم والتعليم المحلية والعالمية.
الكوادر التعليمية والفنية
1.
يتيح
هذا
البرنامج الفرص لزيادة العلاقات والتعاون المهني مع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العالمية المختلفة.
2.
يتيح البرنامج فرصة التعارف
والتعاون
العلمي،
وربط أعضاء هيئه التدريس مع زملائهم من أعضاء هيئه التدريس والباحثين في الجامعات الأردنية والعالمية المختلفة.
3.
يفتح
البرنامج
آفاقا
جديدة
للقيام بنشاطات بحثية مشتركة.
4.
يتيح البرنامج فرصة النشر العلمي المشترك بمجلات عالمية معتمدة.
مؤسسات التعليم العالي المختلفة
1.
يُتيح البرنامج فرصا لإيفاد أعضاء هيئه تدريس إيفاداً داخلياً للجامعة الأردنية للحصول على درجة الدكتوراه ضمن برنامج ذو
مواصفات
عالية، وبتكلفة أقل مقارنة مع الإيفاد الخارجي.
2.
توفير أعضاء هيئه تدريس
وكوادر ذات تأهيل عالٍ، وبمختلف التخصصات المطلوبة لمختلف كليات التمريض وخصوصاً حديثة المنشأ منها.
3.
ضمان استمرار توافر أعضاء هيئه تدريسية على مستوى الدكتوراه في التمريض.
المجتمع الأردني
1.
الجدوى الاقتصادية: تعتبر الكلفة المادية
المترتبة على هذا البرنامج
قليلة،
إذا ما قورنت
مع تكاليف الدراسة في الخارج.
2.
الجدوى الاجتماعية: يفتح البرنامج المجال أمام
عدد كبير من
المرشحين وخصوصاً الإناث منهم للحصول على الدرجات العلمية العليا في التمريض دون الحاجة إلى السفر خارج الأردن.
3.
الجدوى الثقافية: تم إنشاء برنامج الدكتوراه
لتأهيل الكوادر
لتلبية احتياجات المجتمع الأردني.